من شروط وضوابِط حِجاب المرأة
ألَّا يكونَ زِينةً في نَفسِه
لِقَولِه تعالى: {وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ } [النور:31] .
ومن أمثلة ذلك ما يُسمَّى اليومَ بالعباءة المُزَخْرفة أو المُطَرَّزة.
قال ابن عثيمين - رحمه الله -:
لُبسُ العباءةِ المُطَرَّزةِ يُعتبَرُ من التبرُّجِ بالزينةِ، والمرأةُ مَنهيَّةٌ عن ذلك
كما قال الله تعالى:
{وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ }[النور: 60]
فإذا كان هذا في القواعِدِ وهي العجائِزُ، فكيف بالشَّابَّاتِ؟!
((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (12/283).
ألَّا يكونَ زِينةً في نَفسِه
لِقَولِه تعالى: {وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ } [النور:31] .
ومن أمثلة ذلك ما يُسمَّى اليومَ بالعباءة المُزَخْرفة أو المُطَرَّزة.
قال ابن عثيمين - رحمه الله -:
لُبسُ العباءةِ المُطَرَّزةِ يُعتبَرُ من التبرُّجِ بالزينةِ، والمرأةُ مَنهيَّةٌ عن ذلك
كما قال الله تعالى:
{وَالْقَوَاعِدُ مِنَ النِّسَاءِ اللَّاتِي لَا يَرْجُونَ نِكَاحًا فَلَيْسَ عَلَيْهِنَّ جُنَاحٌ أَنْ يَضَعْنَ ثِيَابَهُنَّ غَيْرَ مُتَبَرِّجَاتٍ بِزِينَةٍ }[النور: 60]
فإذا كان هذا في القواعِدِ وهي العجائِزُ، فكيف بالشَّابَّاتِ؟!
((مجموع فتاوى ورسائل العثيمين)) (12/283).
تعليق